الإنهاك
الإنهاك
التقييم الخاص وعلاج الإنهاك في مقرنا الكائن في وسط لندن
التقييم الخاص وعلاج الإنهاك في مقرنا الكائن في وسط لندن
هل تعاني من الإنهاك؟
هل تشعر بالإنهاك بصورة مستمرة؟ هل يقودك ذلك الى الشعور بالإرهاق الحاد أو كونك مستنزفاً تماماً أو بخيبة الأمل في حياتك والأمور التي تقوم بها، وفي نفس الوقت عاجزاً تماماً عن القيام بأي شيء حيال ذلك؟ عندما تواجه الإنهاك، تبدو لك المشاكل والأمور مستعصية وبلا جدوى وعندها تقع فريسة لهذه الاحاسيس.
قد تؤدي الآثار المترتبة على الإنهاك الى تهديد مستقبلك الوظيفي وعلاقاتك مع الأخرين ناهيك عن تأثيرها على صحتك. على الرغم من ذلك إذا كنت على دراية بماهية الإنهاك وبإمكانك إدراك علامات التحذير المبكرة فإن هناك العديد من الامور التي يمكنك إجراؤها بغية تجنب الوقوع فريسة لها. فإذا كنت ترى أنك قد وصلت إلى نقطة اللا عودة فإن هناك العديد من الإجراءات التي يتعين عليك اتخاذها لكي تتمكن من استرجاع احساسك بالتوازن مرة أخرى.
ما هو الإنهاك؟
استخدم هيربرت فرودينبرجر مصطلح “الإنهاك” لأول مرة في عام 1974، حيث قام بتعريف ذلك المصطلح في كتابه على النحو الآتي: التكلفة المرتفعة للإنجازات الكبيرة “لان عدم وجود أي حافز أو دافع، وبالأخص عندما يقودك إخلاصك في أي علاقة أو أمر إلى الإخفاق في الوصول إلى النتائج المرجوة.”
يحدث الإنهاك نتيجة الضغط المستمر والمتزايد والذي يمكن أن ينتج عنه الضعف النفسي والبدني والعاطفي. وفي حالة الإنهاك، تنخفض مستويات الطاقة داخلك بصورة كبيرة وفي هذه الحالة يمكنك الشعور بالعجز واليأس بصورة مستمرة بالإضافة إلى فقدانك للأمل وتغدو ساخراً ومستاءً. قد تشعر بالفراغ التام وفقدان المشاعر.
قد يؤثر الإنهاك وينعكس على كافة جوانب الحياة، فلن تتأثر حياتك الوظيفية فحسب، بل قد يشمل ذلك حياتك العائلية والاجتماعية. ان تراكم تبعات الإنهاك تعني ضرورة التعامل معه حالما تلاحظ أي من علاماته أو أعراضه.
علامات وأعراض الإنهاك
قد يعاني الجميع من وقت لآخر من الشعور بخيبة الأمل والعجز وعدم تقدير الأخرين لهم في جميع جوانب الحياة. لكن إن كانت هذه المشاعر تراودك في معظم الأوقات فقد تكون مصاباً بالإنهاك.
يحدث الإنهاك في بعض الأحيان خلال فترة زمنية معينة وليس في ليلة وضحاها، لكنه قد ينتابك على حين غرة. تكون علامات الإنهاك في البداية خفية ومع ذلك تكون قد وصلت إلى مرحلة متقدمة. كما يحتمل أن تكون العلامات والأعراض الأولية للإنهاك بمثابة مؤشرات هامة تنبؤك بضرورة الحصول على المساعدة اللازمة واستعادة توازنك قبل أن تبلغ حالة من الانهيار الكامل.
يمكن تصنيف علامات وأعراض الإنهاك على أنها علامات وأعراض بدنية وعاطفية وسلوكية.
- الشعور المستمر بالإرهاق الحاد
- غالباً ما تشعر بالمرض نتيجة لنقص مناعتك
- الشعور المستمر بالأوجاع والآلام البدنية
- عدم القدرة على النوم بالرغم من الشعور بالتعب
- تغير في عادات الشهية او تناول الطعام، سواء اصبحت تتناول أطعمة كثيرة أو قليلة
- الشعور بأنك لست جيدًا بما فيه الكفاية
- الإحساس بالفشل
- الشعور بالقلق وعدم الثقة بالنفس
- الشعور بأنك محاصر
- الشعور بالعجز/ اليأس
- الشعور المستمر بالضعف والهزيمة
- الشعور باللامبالاة/ فقدان الحافز
- تصبح أكثر سخرية وسلبية بصورة تدريجية
- قلة الشعور بالرضا في جميع جوانب الحياة
- العزلة
- تأجيل العمل أو المماطلة
- اللجوء إلى المخدرات أو الكحول للتكيف مع الواقع
- العصبية أو سرعة الانفعال المتزايد
أخصائي علاج الإنهاك
إذا كنت تعاني من الأعراض السابقة أو أي مجموعة منها، يجب عليك عندئذ علاج المشكلة أو البحث عن إمكانيات العلاج لها. يقدم مركز بيهيفيرال ويلث تقييم سري من شأنه تقديم كافة السبل المحتملة لك والتي قد تساعدك على استرجاع توازنك اللازم وتنعم بحياة صحية حافلة.
واستناد الى التقييم الصحي المتطور الذي يجريه مركز بيهيفيرال ويلث، سيتم تزويدك بمجموعة من الخيارات ذات الصلة بالتقييم وطريقة تحسين صحتك، وتشمل مجموعة من الخدمات على النحو الآتي:
- برامج علاجية مصممة خصيصاً بصورة منفردة للمرضى الخارجيين
- خدمات إعادة التأهيل
- مجموعة من الخدمات الصحية الوظيفية/ النفسية المتخصصة
- دورات المتابعة – الطب النفسي والخدمات الطبية
- الإشْراف على الأدوية/ أسلوب التغذية
يتم تقديم هذه الخدمات مع عرض شامل قبل عملية دفع الرسوم او الالتزام بالعلاج.
*** MOBILE / TABLET VERSION ***
هل تعاني من الإنهاك؟
هل تشعر بالإنهاك بصورة مستمرة؟ هل يقودك ذلك الى الشعور بالإرهاق الحاد أو كونك مستنزفاً تماماً أو بخيبة الأمل في حياتك والأمور التي تقوم بها، وفي نفس الوقت عاجزاً تماماً عن القيام بأي شيء حيال ذلك؟ عندما تواجه الإنهاك، تبدو لك المشاكل والأمور مستعصية وبلا جدوى وعندها تقع فريسة لهذه الاحاسيس.
قد تؤدي الآثار المترتبة على الإنهاك الى تهديد مستقبلك الوظيفي وعلاقاتك مع الأخرين ناهيك عن تأثيرها على صحتك. على الرغم من ذلك إذا كنت على دراية بماهية الإنهاك وبإمكانك إدراك علامات التحذير المبكرة فإن هناك العديد من الامور التي يمكنك إجراؤها بغية تجنب الوقوع فريسة لها. فإذا كنت ترى أنك قد وصلت إلى نقطة اللا عودة فإن هناك العديد من الإجراءات التي يتعين عليك اتخاذها لكي تتمكن من استرجاع احساسك بالتوازن مرة أخرى.
ما هو الإنهاك؟
استخدم هيربرت فرودينبرجر مصطلح “الإنهاك” لأول مرة في عام 1974، حيث قام بتعريف ذلك المصطلح في كتابه على النحو الآتي: التكلفة المرتفعة للإنجازات الكبيرة “لان عدم وجود أي حافز أو دافع، وبالأخص عندما يقودك إخلاصك في أي علاقة أو أمر إلى الإخفاق في الوصول إلى النتائج المرجوة.”
يحدث الإنهاك نتيجة الضغط المستمر والمتزايد والذي يمكن أن ينتج عنه الضعف النفسي والبدني والعاطفي. وفي حالة الإنهاك، تنخفض مستويات الطاقة داخلك بصورة كبيرة وفي هذه الحالة يمكنك الشعور بالعجز واليأس بصورة مستمرة بالإضافة إلى فقدانك للأمل وتغدو ساخراً ومستاءً. قد تشعر بالفراغ التام وفقدان المشاعر.
قد يؤثر الإنهاك وينعكس على كافة جوانب الحياة، فلن تتأثر حياتك الوظيفية فحسب، بل قد يشمل ذلك حياتك العائلية والاجتماعية. ان تراكم تبعات الإنهاك تعني ضرورة التعامل معه حالما تلاحظ أي من علاماته أو أعراضه.
علامات وأعراض الإنهاك
قد يعاني الجميع من وقت لآخر من الشعور بخيبة الأمل والعجز وعدم تقدير الأخرين لهم في جميع جوانب الحياة. لكن إن كانت هذه المشاعر تراودك في معظم الأوقات فقد تكون مصاباً بالإنهاك.
يحدث الإنهاك في بعض الأحيان خلال فترة زمنية معينة وليس في ليلة وضحاها، لكنه قد ينتابك على حين غرة. تكون علامات الإنهاك في البداية خفية ومع ذلك تكون قد وصلت إلى مرحلة متقدمة. كما يحتمل أن تكون العلامات والأعراض الأولية للإنهاك بمثابة مؤشرات هامة تنبؤك بضرورة الحصول على المساعدة اللازمة واستعادة توازنك قبل أن تبلغ حالة من الانهيار الكامل.
يمكن تصنيف علامات وأعراض الإنهاك على أنها علامات وأعراض بدنية وعاطفية وسلوكية.
- الشعور المستمر بالإرهاق الحاد
- غالباً ما تشعر بالمرض نتيجة لنقص مناعتك
- الشعور المستمر بالأوجاع والآلام البدنية
- عدم القدرة على النوم بالرغم من الشعور بالتعب
- تغير في عادات الشهية او تناول الطعام، سواء اصبحت تتناول أطعمة كثيرة أو قليلة
- الشعور بأنك لست جيدًا بما فيه الكفاية
- الإحساس بالفشل
- الشعور بالقلق وعدم الثقة بالنفس
- الشعور بأنك محاصر
- الشعور بالعجز/ اليأس
- الشعور المستمر بالضعف والهزيمة
- الشعور باللامبالاة/ فقدان الحافز
- تصبح أكثر سخرية وسلبية بصورة تدريجية
- قلة الشعور بالرضا في جميع جوانب الحياة
- العزلة
- تأجيل العمل أو المماطلة
- اللجوء إلى المخدرات أو الكحول للتكيف مع الواقع
- العصبية أو سرعة الانفعال المتزايد
أخصائي علاج الإنهاك
إذا كنت تعاني من الأعراض السابقة أو أي مجموعة منها، يجب عليك عندئذ علاج المشكلة أو البحث عن إمكانيات العلاج لها. يقدم مركز بيهيفيرال ويلث تقييم سري من شأنه تقديم كافة السبل المحتملة لك والتي قد تساعدك على استرجاع توازنك اللازم وتنعم بحياة صحية حافلة.
واستناد الى التقييم الصحي المتطور الذي يجريه مركز بيهيفيرال ويلث، سيتم تزويدك بمجموعة من الخيارات ذات الصلة بالتقييم وطريقة تحسين صحتك، وتشمل مجموعة من الخدمات على النحو الآتي:
- برامج علاجية مصممة خصيصاً بصورة منفردة للمرضى الخارجيين
- خدمات إعادة التأهيل
- مجموعة من الخدمات الصحية الوظيفية/ النفسية المتخصصة
- دورات المتابعة – الطب النفسي والخدمات الطبية
- الإشْراف على الأدوية/ أسلوب التغذية
يتم تقديم هذه الخدمات مع عرض شامل قبل عملية دفع الرسوم او الالتزام بالعلاج.